الأخبارمقالات

“النسوية والإسلام” مقال للمهندس محمد محمود / أحمد عاتي

#Feminism_and_Islam
#النسوية_والإسلام
ماهي النسوية ؟؟ وأين بدأت ؟ ولماذا ؟؟ وماذا قدم الإسلام للنسوة ؟؟
وهل نحن اليوم أمام عائق تشريع ؟؟ أم أمام عادات عطلت التشريع ؟؟؟ ومن هو المسؤول عن هذه الفوضى الفكرية ؟؟ أو الإنقلاب المطلوب إن صح التعبير ؟؟
1 – النسوية : أو “فيمنيزم” يعرفها معجم أكسفورد أنها الإعتراف بأن للمرأة حقوقا وفرصا مساوية للرجل في الحياة العلمية والعملية ، أما رائدة الحركة توبان فتقول أنها ثورة ضد الموازين الجنسية ….
بدأت في القرن التاسع عشر وأصبحت اليوم إيديولوجيا لها فلسفتها ومدارسها دخلت العالم العربي من بوابة مصر بعد الحرب العالمية الثانية
سبب بزوغ الحركة النسوية ؟؟ ولماذا بدايتها من المملكة المتحدة بريطانيا ؟؟؟
كانت المرأة في الغرب بضاعة كما قرءو في اناجليهم المحرفة “……والحمد الذي لم يخلقني أمرأة ولا عبدا ،لقيت المرأة هناك من التنكيل والإحتقار مايضيق الحديث عن ذكره لكن الأسوء “بيع الزوجات” الذي كان السبب الرئيسي لبلورة حركة النسويات حيث كان الرجل إذا ضاق رزقه وضع حبلا في جيد زوجته وعرضها للبيع في مزاد علني وهذا مأخوذ من المقال الإنجليزي الشهير ورواية توماس هاردي The Mayor of castrbridge
وإليكم بعض الألم من المقال “يبع الزوجات”
Wife selling in England was a way of clearing adebt by a Christian custom that probably began in the 17th century a few decades after the KIng James Bible was published in 1611, when divorce or debt removal was a practical impossibility for all but the very wealthiest. After parading his wife with a halter around her neck, arm, or waist, a husband would publicly auction her to the highest bidder. Wife selling provides the backdrop for Thomas Hardy’s novel The Mayor of Casterbridge, in which the central character sells his wife at the beginning of the story, an act that haunts him for the rest of his life, and ultimately destroys him.
الآن عرفنا حقيقة ماعانته المرأة في عالم حرف دينه وحكمته الرجولية ونزعت الأنانية ،واستعباد الضعيف
ومع كل صراعات المرأة في أروبا والنجاح الذي تقدمه شاشات التلفاز المرأة الأروبية غير سعيدة بالأرقام اليوم ،
ماذا قدم الإسلام للنسوة ؟؟؟ سأل القرآن الكريم “وإذا الموءودة سئلت بأي ذنب قتلت ….))
شرع الإسلام للمرأة الحرية في إطار كرامتها ودعى في كل مرة لحترام حق المرأة ، وأوصى بها ، وشرفها بسورة كاملة ثم بدأ بإعطائها الرخص الخاصة لحظة ضعفها ، روت المرأة الأحاديث وخرجت في الغزوات وكانت مكرمة وهي تطلب يدها ومكرمة ((……… أو تسريح بإحسان))
كرمت حتى بالعدة وفتح المجال في العدة لعل صلحا والصلح خير لأن الطلاق أبغض الحلال وكرمت الأنساب وأعطيت الأسرة زمنا كافيا لتثبيت القرار أقله ثلات قروء
هذا لمن يتشدقون بنسوية لم يفهموها وصراع مع الدين والقيم ، أتمنى أن أسألهم كم من الوقت ينتظر قرار الطلاق النهائي اليوم في البلدان التي يألهونها ؟؟؟؟
وهل يمكن أن يكون هناك وطئ قانوني مالم تتطلق المرأة ؟؟
هذه شريعة الله أرحم ….
حقوق المرأة والطفل في موريتانيا محفوظة بالشرع مضيعة بالأعراف معطلة في المحاكم لذالك لسنا في مشكل مع الدين يانسويات نحن في صراع مع أعراف وتدين لينال كل حقه ،
المسؤول الأول عن مانحن فيه اليوم هو العالم الذي اتخذ الأعراف أولوية على التشريع ،والدولة التي لم تطبق حق المرأة والطفل من المحجة البيضاء
نحن نعيش تنافرا بين جيل تمحظر حتى الغلو وآخر تمدرس على جهل بدين وبين الجيلين ضاعت الشريعة
وحلنا في رجل رشيد جمع بين المحظرة المدرسة وكفر بجميع الإيدلوجيات وقال إنني من المسلمين
#العاتيات

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى