
بسبب الحفر العميقة وبعد التساقطات الأخيرة توقفت الحركة على أحد أهم الشوارع المعبدة المؤدية إلى سوق الجديد من ناحية الجنوب .
المارة وأصحاب السيارات وحتى العربات التي تجرها الحمير
القادمون من أحياء ؛
النزاهة . أتويميرت كذا القادمون من خارج المدينة بلدية الملكه وأغورط …..
الكل يجد نفسه ملزما بالإلتفاف مع طرق ملتوية لتوصله إلى السوق المركزي حيث أهم نقطة في المدينة وأكثرها حيوية ونشاطا .
في مظهر ينم عن مدى تقصير البلدية وتخليها عن أبسط مسؤولياتها : حفر تمتلأ بالماء فتتوقف الحركة ويموت الشارع .
من يخبر بلدية كيفة بأن مسؤولياتها لاتقتصر على جمع القمامة بل تتجاوزها إلى ترميم الطرق و ردم الحفر وأشياء أخرى لا أهمية لذكرها .
سكان مدينة كيفة تنتابهم الحيرة والدهشة لما يرونه من ضعف وتقصير من قبل الجهات المسؤولة عن شوارع المدينة .