الأخبار

كيفه/ ملاحظات إمام و أستاذ متقاعد ووجيه بارز من ولاية لعصابه على “وثيقة وزارة الداخلية “

كيفه ميديا  /  ملاحظات إمام و أستاذ متقاعد و وجيه بارز من ولاية لعصابه السيد المصطفى ولد الجيهاني ( بيبه )  على “وثيقة وزارة الداخلية “

الإمام/ محمد المصطفى ول الجهاني
أستاذ متقاعد وإمام جامع الغفران بدار النعيم المعروف ب#نمرة
ورئيس جمعية نمرة الخيرية للبر والإحسان
وفاعل سياسي وأحد الأوجه المعروفة في ولاية لعصابة
يورد ملاحظات على الوثيقة التي نشرت مؤخرا وزارة لداخلية واللامركزية المتعلقة بالخريطة السياسة والاجتماعية
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى صاحب الفخامة السيد رئيس الجمهورية محمد ول الشيخ الغزواني سليل الأسرة المشهود لها بالقيادة الروحية مع التمسك بالنهج النبوي
السيد الرئيس :هذه أول ملاحظة تصدر مني على وسائط التواصل الاجتماعي وسببها أني قرأ علي بعض الملاحظات المتعلقة بالوثيقة التي أصدرتها مؤخرا وزارة الداخلية واللامركزية عن الخريطة السياسية لبعض المقاطعات وخصوصا مقاطعتي كيفة وكنكوصة التي أنتمي إلى بعض ساكنيها –
تتلخص ملاحظاتي فيما يلي :
1 -اتضح لي من خلال القراءة أن وزير الداخلية شرع في تعيين المجالس البلدية والنيابية !! وبناء على تصنيفاته التي صنفها عن بعض المجموعات فإن الأمر قد حسم!!!
وإنني لا أقر بما صدر عن الوزير في تصنيفه للفاعلين السياسيين والاجتماعيين في المقاطعتين ذالك أن مقاطعة كيفة وأنت أعلم بها ياسيادة الرئيس أعلم بها وبما تحويه من المجموعات
تقل المجموعات أوتكثر أنت أدرى –
وهنا أشم من هذه الوثيقة تهميشها لفاعلي جماعة (مسومة) بصفة خاصة وذالك أن لها مركزا ثقلا في المقاطعة
وان بعض فاعليها لم يسجل منهم إلا القليل ،كمثال لا الحصر
1-رجل الأعمال والنائب السابق المحبوب النجاشي ول يب ول الدف فهو نائب سابق عن مقاطعة كيفة وصاحب أيادي بيضاء
2- الشيخ ول الجهاني شيخ مقاطعة كنكوصة سابقا فهو فاعل سياسي وشيخ تقليدي

3-العمدة السابق يعقوب ول عبدو الله عمدة كيفة سابقا
وعضو في الجهة

4-الدكتور محمد محمود ول سيدي يحي المدير العام للمعهد العالي للدراسات والبحوث الإسلامية
والأمين العام لوزارة الشؤون الاجتماعية سابقا
فاعل سياسي في المقاطعة

لا أعترض على عدم تسجيلي ﻷنني لم أسجل في أي لائحة مع أن الوزير أحمد سالم ول مرزوك يعرفني
إذن ياسيدة الرئيس هذه الملاحظات ما أظن إلا أن مثيلاتها في المقاطعات سوف تكون موجودة ونرجوا أخذها بعين الإعتبار
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نواكشوط بتاريخ 20 /05/2020

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى